كَنَّت أَتَمَنَّى إِن أَكُون مُحامِيا ، لِأَن المُحاماَة أُجْمِل مِهْنَة فِيَّ العالِم .. فَالمُحامِي يُلْجَأ إِلَيهِ الأَغْنِياء وَالفُقَراء عَلِيّ السَواء ، وَمِن عُمَلائهُ الأُمَراء وَالعُظَماء ، يُضَحَّى بِوَقْتهُ وَصِحتُهُ وَحَتَّى بِحَياتهُ فِيَّ الدَفّاع عَن مُتتُهُم بَرِيء أُو ضَعِيف مَهْضُوم أَلْحَق .
المُفَكِّر الفَرَنْسِيّ فولتير